أرشيف المدونة
عن المدون
- Unknown
Ads 468x60px
المشاركات الشائعة
-
عقلك اكتظ بالمعلومات ، ثقافتك نادرة جداً ولكن لم تستعمله في المجالس !! يخوضون في مسألة وأنت تعلم ماهي لكن الصمت كتم معلومات تجع...
-
أنت عندك القدرة على انك تضحك وتمزح وتكون طبيعي لكن ليش أنت من الداخل مدمر ليش أنت وحداني أدري انك تقدر تجذب الناس لك وتكون طريف لكن بالفع...
-
تنظر بأعينهم وتشفق ! لا تعلم كيف يفكرون , يحقدون على بعضهم لأجل شيء بخيس ! تغيرت أطباع الناس , ونجهل هذا السبب !! يحاربون الناجح حتى يفش...
-
علقت آمالي بالله .. وجلست ا نتظر الفَرَج .. ربما تتغير نظرياتهم ! ربما يدلني ربي على ذلك الشخص الذي يفتح قفل هذا الحُلم لن أفعل شيء فكل...
-
ذكرياتي معه أشبه بألم يتجدد ، دائما أقف على عتبة النسيان ؛ أتمنى نسيانه ، أتمنى زوال كل الذكريات .. - ربما نستطيع النسيان أو التناسي ولكن ذ...
-
قال فيك خير البشر بأن الجنة تحت قدميك وصفوك بأجمل الأوصاف تشرفوا بمدحك أشهر الشعراء لم تبقى كلمة إلا وكتبوها ! لم تبقى جملة إلا واستعم...
-
محترمٌ جداً وخلوق ومهذب ، طيب الكلام ، حسن التعامل ، لسانه لا ينطق إلا كلمات مدح أو ترحيب .. ولكن ! صفاته هذه فقط مع أصحاب الشأن ، وذ...
-
أخذتنا الأحاديث في عالم آخر .. بدأنا نتناقش في مواضيع تصُب في اهتماماتنا , أنا وزميلي أبحرنا بأحاديث مشوقة وجميلة , كان الوضع أكثر من...
-
تاهت الكلمات واستقر الصمت في أرجَاء المجلِس ؛ وإذا بصَوت بعيد يتكلم ، رُبما يروي قِصة أو حادثة حصلت له !! وإذا بصديقي يهمس في أذني قا...
-
مقدمة :- ماذا لو أتيت بك ووضعتك في قمةٍ عالية ، وترى جميع الناس صغيرهم وكبيرهم ، هل ستعلم ماذا يقولون جميعاً في لحظة واحدة ؟ بالطبع لا ...
Social Icons
المتابعون
Featured Posts
وش قصدك ؟
2:54 ص |
مرسلة بواسطة
Unknown |
تعديل الرسالة
" ليش فعلت كذا " "أكيد تقصد شيء" !
- أحيانا نستغرب بعض الافتراضات الخاطئة التي توجه لنا كتهمة ! افتراضات غريبة لا تطرأ على بال
وأنت تعلم انك لم تخطئ بالأقوال والأفعال !
يجتمع سوء الظن ويكوّن كتلة من الافتراضات
تبدأ بنظرة استغراب وتنتهي بالاعتراضات ..
نسمع كلمة عن شخص ونأتي مسرعين
نوجه الاتهام ونحن شامخين ، وإذا عرفنا السبب رجعنا مطأطئين !
في بعض تصرفاتنا شيء غريب ، نسرع في إلقاء التهم وتأتي الحقيقة كالسهم !
ثم نرجع نادمين على ما فعلنا ، ونأتي في الغد نفعل ما عليه ندمنا !!
- ربي اجعلني خيراً مما يظنون .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق